التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

ساعدي زوجك لاجتياز ازمة منتصف العمر

ازمة منتصف العمر في مقابل زوجة لاحيلة لها معناة الوصول الي طريق مسدود، هكذا يقول اساتذة علم الاجتماع. في دراسة اجراها العالم اندرو اوزوالد من جامعة واركويك البريطانية ان الناس يدركون في مرحلة منتصف العمر انهم لن يحققوا العديد من طموحاتهم مما يجعلهم يشعرون بقيمة السنوات الباقية في عمرهم فيقبلون علي الحياة مرة اخري  في الاربعينيات والمفاجاة بل والنبا السعيد ان الانسان اذا عاش الي السبعين وظل بصحة جيدة فانة يشعر بمستوي السعادة الذي يشعر بة من هو في سن العشرين. يقول اوزوالد ان ازمة منتصف العمر تحث مع الرجال والنساء ،العزاب والمتزوجين ، الاغنياء والفقراء ،والذين انجبوا والذين لم ينجبوا . انها ازمة تهم الجميع حتي من في بداية مرحلة الشباب لابد ان يكونوا علي دراية بابعاد المشكلة حتي يتفهموا ما قد يحدث داخل الاسرة من تغيرات ويكونوا مستعدين للتعامل مع تلك التغيرات بل ومساعدة الوالدين علي اجتياز الازمة بسلام. في عالمنا العربي تعاني المرأة من الكثير ولا تحتاج الي المزيد من المعاناة بمراهقات ومشاكل الزوج في مرحلة هي تنظر اليها علي انها مرحلة الهدوء والاستقرار فالمراة العربية بحكم

ازمة منتصف العمر اسئلة بلا اجابات

أزمة منتصف العمر وقد عرفنا الكثير من اطوارها وتداعياتها ونزواتها فماذا عن حيرتها واسئلتها وهل لها اجابات . اظن اني امر بازمة او شي من هذا القبيل ! لماذا تراودني افكارا غريبة ؟ الشعر الابيض حينما يكسو راسي ساكون جذابا كجاذبية عمر الشريف ومحمود قابيل بالشعر الابيض ؟ هذا الصلع الذي زحف ليتغذي علي شعري شعرة شعرة هل لة من نهاية ؟ هل سيكون مصيري الي احد المقاهي لاحتساء اكبر قدر من فناجين القهوة والشاي ومطالعة الصحف وما بها من تكرار واعادة؟ الخ الخ.........................الخ. ازمة منتصف العمر تاتي في وقت يفترض انة وقت وسن النضوج الفكري والاستقرار الاسري والعملي وزيادة القدرة علي التحمل  ولكن ماذا عن النشاط العاطفي بين الزوجين ، ذاك بيت القصيد فقد كبر الابناء وهدات عاصفة الحياة تدريجيا وكذلك هدأت بل بردت المشاعر. يقول احد اطباء النفس ان ازمة منتصف العمر احيانا تنتج عن نقص النضج العاطفي ونقص الاشباع في المشاعر في مرحلتي المراهقة والشباب وهنا يصبح الانسان في حاجة لاستشارة الاطباء النفسيين حتي لا يقع الرجل في مشاكل كثيرة وخصوصا ان الواقع يؤكد ان العلاقات التي يخوضها الرجال اثناء مرورهم

ازمة منتصف العمر اسئلة بلا اجابات

أزمة منتصف العمر وقد عرفنا الكثير من اطوارها وتداعياتها ونزواتها فماذا عن حيرتها واسئلتها وهل لها اجابات . اظن اني امر بازمة او شي من هذا القبيل ! لماذا تراودني افكارا غريبة ؟ الشعر الابيض حينما يكسو راسي ساكون جذابا كجاذبية عمر الشريف ومحمود قابيل بالشعر الابيض ؟ هذا الصلع الذي زحف ليتغذي علي شعري شعرة شعرة هل لة من نهاية ؟ هل سيكون مصيري الي احد المقاهي لاحتساء اكبر قدر من فناجين القهوة والشاي ومطالعة الصحف وما بها من تكرار واعادة؟ الخ الخ.........................الخ. ازمة منتصف العمر تاتي في وقت يفترض انة وقت وسن النضوج الفكري والاستقرار الاسري والعملي وزيادة القدرة علي التحمل  ولكن ماذا عن النشاط العاطفي بين الزوجين ، ذاك بيت القصيد فقد كبر الابناء وهدات عاصفة الحياة تدريجيا وكذلك هدأت بل بردت المشاعر. يقول احد اطباء النفس ان ازمة منتصف العمر احيانا تنتج عن نقص النضج العاطفي ونقص الاشباع في المشاعر في مرحلتي المراهقة والشباب وهنا يصبح الانسان في حاجة لاستشارة الاطباء النفسيين حتي لا يقع الرجل في مشاكل كثيرة وخصوصا ان الواقع يؤكد ان العلاقات التي يخوضها الرجال اثناء مرورهم

زوج مراهق ومرحلة منتصف العمر

هل يشعر الرجال في مرحلة منتصف العمر(45-65) برغبة في الرجوع الي الوراء والتمادي في تصرفات اقل ما توصف بها انها تصرفات مراهقين؟ الاجابة  نعم . اما عن تفسير اولي لذلك فهو فقدان التوازن في هذة المرحلة لاسباب تم شرحها في مقالات سابقة(مرحلة منتصف العمر2) ولكن ينتج عن ذلك ان الرجل في هذة المرحلة ونظرا لفقدان التوازن يحاول ان يثبت للاخرين بانة مازال فتيا ، شابا ، مازالت دماء الصبا تجري في عروقة، اي انة لم يكبر بعد . ومن الطبيعي ان الزوجة هي اول من يعاني وتتاثر بتلك التغيرات.  ازمة منتصف العمر كما يصف الاجتماعيين لم تعد تقتصر علي المرحلة العمرية السابق بل انخفضت فبي السنوات السابقة الي سن الثلاثينيات وذلك بسبب انخفاض القدرة علي نحقيق النجاح بالرغم من المجهودات المبزولة لقلة الفرص المتاحة من ناحية وزيادة اعداد المتنافسين علي الفرص وبالتالي السعي للاجادة للتميز ومحاولة الحصول علي افضل الفرص مع عدم ضمان الحصول علي الفرصة ومن هنا يصاب الرجال بضغط نفسي كبير نتيجة الشعور بان المجهودات لم تؤدي الي الحصول علي المهنة المناسبة زذلك عدم الحصول علي البيت والاسرة. مرحلة البلوغ الثانية : عو

الظروف الاقتصادية وازمة منتصف العمر

أزمة منتصف العمر تلك المقولة الدائمة علي لسان علماء الاجتماع هل هي ازمة كارثية ام هي فترة مر بها الملايين من البشر قبلنا وسيمر بها الملايين بعدنا (45-5-65) . ان تلك الفترة العمرية ليست بدعة جديدة او حدث جديد يمر بة البشر ذكورا واناث هذة الايام تحديدا او في العصر الحديث، لقد مرت هذة الفترة العمرية علي من عاشوا قبلنا ومن سيعيشون بعدنا بمعني انها شئ طبيعي في في حياة اي انسان وفي كل المجتمعات ولكن. ليس معني هذا ان كل شيء علي ما يرام فنحن الادميون نختلف عن باقي الكائنات حيث نملك العقل والمشاعر والتركيبات النفسية البالغة التعقيد والتي حار فيها علماء النفس بالرغم من وصولهم الي مراحل متقدمة في فهم اغوار النفس البشريةولكن لم يصلوا الي نتائج تنطبق علي الجميع حيث يختلف التركيب النفسي لكل انسان كاختلاف بصمة اليد علي سبيل المثال . تمر النفس البشرية بالعديد من المراحل الحرجة في السلسلة العمرية ومنها علي سبيل المثال مرحلتي البلوغ ( المراهقة) ومرحلة منتصف العمر وهذا لايمكن انكارة وايضا لايمكن تعميمة علي الجميع فالكثير من الافراد يتخطون المرحلة العمرية المسماة مرحلة منتصف العمر بسلامة وبدون قرارات صاد