الطريقة الثانية لحماية خصوصيتك
وملفاتك علي الانتـــــــــــــــــــرنت:
تفعيل خاصية الاخفاء
يمكن تحقيق قدر من الخصوصية والحماية بأخفاء الملف او المجلد عبر تفعيل خاصية ( اخفاء المجلدات والملفات ) وذلك كما يلي :
صورة1
- من القائمة " ادوات" اضغط علي ( خيارات المجلدات) .
- من القائمة التي تظهر ، اضغط علي علامة التبويب " عرض" كما في الصورة رقم2 .
صورة 2
- وفي القسم الذي يسمي Advanced Settings اوالاعدادات المتقدمة ، وقم بالتمرير حتي تصل الي الجزء المجلدات والملفات المخفية وحدد الخيار " عدم اظهار الملفات والمجلدات المخفية" او Do not show hidden files & folders .
- يمكن من خلال السجل او Registry الغاء ظهور قائمة خيارات المجلدات او الخيارات التي تحتوي عليها باكملها وبالتالي لا يستطيع المستخدم العادي الوصول الي هذة القائمة لاظهار المجلدات والملفات التي تخفيها، ولا يستطيع الا المستخدم المتخصص ان يدخل علي السجل ويعيد تنشيط ظهور هذة القائمة والخيارات المتعلقة بها من جديد وبالتالي نكون قد استكعنا اخفاء بياناتنا عن شريحة مهمة من المتلصصين .
الطريقة الثالثة لحماية خصوصيتك
وملفاتك علي الانتـــــــــــــــــــرنت:
تامين بصلاحيات ويندوز
يوجد في نظام تشغيل ويندوز بعض الصلاحيات التي يؤدي استخدامها الي تحقيق مستوي من الحماية والتأمين للملفات والمجلدات ، ويمكن استخدام هذة الصلاحية كما يلي :
- اضغط علي القائمة " ادوات " في متصفح الويندوز ، وحدد" خيارات المجلدات" من علامة التبويب " عرض" كما في الفقرة السابقة .
- مرر الي ذيل القائمة الي تظهر في الجزء " اعدادات متقدمة" حتي يتم الوصول الي الخيار " استخدم المشاركة المبسطة للملفات "مستحسن" او Use simple file (sharing( Recommended ولا تحدد هذا الخيار .
- واذا كان محددا بشكل افتراضي فقم بازالة التحديد من خلال الضغط علي علامة الاختيار او مربع الاختيار المجاور لة .
- اضغط بزر الماوس الأيمن علي اي مجلد وحدد "خصائص" في حالة تحديد الخيار السابق ، ستظهر قائمة خلاف القائمة المطلوبة وهي قائمة ثلاث علامات تبويب هي عام ومشاركة وتخصيص .
- حدد علامة التبويب " الأمان" او Security وحدد صلاحيات المستخدم او من يمكنة التعامل مع الملف او المجلد الذي يحتوي علي معلومات هامة بالنسبة اليك من خلال النافذة ، لاحظ ان علامة التبويب هذة ستظهر فقط في حالة تهيئة القرص الصلب او اي قسم منة باستخدام التنسيق NTFS .
تعليقات
إرسال تعليق